Dabas Management
1155 Camino Del Mar
Suite 411
Del Mar, CA 92014
ph: 8583536567
fax: 8587949545
alt: 8587949545
ahmadada
Dabas Management is the brain child of Ahmad Abdulsalam Dabas, a long-time organizer and practitioner of people managment, and a life-long student of the art and science of Management.
Main articles include:
The Role of Management, Development, Planning, Management: The Oldest Science, The Experts, The Successful Manager, A New Post, Gaining Respect, Respect, Time, Readiness, Using Outside Help, Tools, Meetings, Generations, Industrial Projects, Executive Decisions, Corruption, and Evaluations.
Studies: Quality
أولاً ـ تمهيد
1 – إن هدفي من تأسيس موقع على الانترنيت، هو بكل بساطة، توسيع نشر ما أهتم به عن " الإدارة " ودورها وخطورته وآثاره الكبيرة، الإيجابية أو السلبية، على المجموعات والتجمّعات البشرية بتسمياتها وأنواعها وحجومها المختلفة كافة، على نطاق واسع من العالم، وخاصة العالم العربي، والإسلامي الذي يجيد اللغة العربية.. بعد أن أمضيت أكثر من 31 سنة من عمري، وأنا أسجل صوتي مكتوباً عنها وعن التنمية الإدارية، كما يمكن أن يستنتج القرّاء من سيرتي الذاتية، بأشكال متنوعة: الكتب، والمقالات في وسائل الإعلام المختلفة، والندوات والمؤتمرات والمحاضرات والتدريس.. وغيرها..
2 - ازداد شعوري بأهمية دور الإدارة وخطورته، مع انتسابي إلى الكلية العسكرية منتصف القرن العشرين، حيث تعلمت مبادئ القيادة والإدارة وأساليبها.. ثم خلال الممارسة في الوحدات العسكرية والتدريب وفي رئاسة الأركان العامة للجيش، ودورات اجتياز الرتبة أو الدورات التخصصية، في سورية وخارجها..
3 - وتعاظم هذا الشعور، مع التقدم في مسالك الحياة.. في المنزل، في المدرسة، في السلك العسكري، وبانتقالي إلى الإدارة المدنية.. حيث مارست العمل في مركز متوسط من الهرم الإداري لمدة تزيد عن ثلث قرن.. وحضرت اجتماعات في المستويات العليا، وكانت لي علاقات مع المستويات الوسطى والقاعدية.. فتعرفت خلالها على واقع الإدارة المدنية، وشؤونها وشجونها وواقعها، وآثارها الإيجابية أو السلبية، على تحقيق أهدافنا وخطط ومشاريعنا وبرامجنا وتدابيرنا المختلفة، وعلى نشاطنا عموماً..
4 - ولمست أن الإدارة، في الدول النامية أو المتخلفة، وبرغم أهمية دورها وخطورته، تشكو عموماً من:
أ ـ كونها " مظلومة ".. لأن معظم ممارسيها في أجهزة الدولة والقطاع العام والخاص والتعاوني وغيرهم..لم يتعلموها مسبقاً!.. والمرء عدو ما يجهل ويظلمه، وترافق أداءه الأخطاء بصرف النظر عن حسن نيته.. فهل هناك اختصاص يمارس دون سابق معرفة؟، ألا يعتبر ممارس الطب دون شهادة، دجالاً ويُسجن؟. فلماذا لا نتعلم الإدارة قبل ممارستها؟.
ب ـ وكونها " حيرى " بين المتعلمين والممارسين..
* فالمتعلمون يتحدثون بلغة غير واضحة، للممارسين خصوصاً.. وينطلقون غالباً من ما تعلموه من مدارس ونظريات، أجنبية المصدر، كتبها أصحابها بما يلائم مجتمعاتهم وظروفها المكانية والزمنية وتجاربهم الخاصة.. ولكن لا يصح تعميمها على كل المجتمعات، مهما بدا بينها من تشابه، فلن يكون تطابقا.. لأن الأمور نسبية في عالم الإدارة، والإدارة أصلاً اختصاص ذو طابع محلي، تتطلب أن يأخذ علمُها الطابعَ المحلي ويراعي البيئة والمستجدات المستمرة في الحياة.. فالاستفادة من آراء الآخرين محدودة بنطاق الاطلاع والقياس، وليس التقليد أو الاستنساخ..
* والممارسون، بعيدون عموماً عن علم الإدارة، لأنهم لم يؤهلوا له، ولا يكلفون أنفسهم مشقة تعلّمه لاعتقادهم بإمكانية اكتسابه بالممارسة والتجربة!. ولا أحد يعلمهم ويدربهم خلال ممارستهم مهما طالت!.
ت ـ ولكونها " تفتقد " أجهزة رشيدة وقديرة على تحقيق التنمية الإدارية في أقصر وقت..
5 ـ يضاف إلى ذلك أنني، اطلعت على أوضاع الإدارة وبعض أساليبها وشؤونها وأدواتها، وتأثيرها، الإيجابي أو السلبي، على الأوضاع المختلفة وعلى نمط الحياة في المجتمع عموماً..
* أثناء أسفاري إلى كثير من دول العالم الخارجي، العربية والأجنبية، واطلاعي على ما يجري فيها، بدءاً من المطارات، ثمّ شوارعها ومرافقها، وفي مكاتب مؤسساتها وشركاتها وخدماتها وحياتها الاجتماعية والاقتصادية..
* وخلال استقراري في بعضها لمدة طويلة في دورات تدريبية وتعليمية، كتركيا 3 سنوات؛ والاتحاد السوفياتي السابق حوالي 3 سنوات.. أو في زياراتي العائلية المتكررة لولدي بشار وأسرته في الولايات المتحدة الأميركية لأكثر من 10 مرات..
6 - فاقتنعت بأن جوهر تصنيف الدول إلى متقدمة ومتخلفة، يكمن في واقع إداراتها وكفاءتها ومستواها، وليس في غناها وثرواتها المادية.. والشواهد كثيرة وواضحة في الكرة الأرضية والعالم لكل من أراد أن يتأكد.. فازداد اهتمامي بضرورة الإسراع بترشيد الإدارات في دولنا وأقطارنا والسير بحزم على طريق التنمية الإدارية الجادّة، لكي نلحق بركب المعاصرة ونسد الفجوة التي تفصلنا عن الدول المتطورة..
7 ـ وأصبح رفع كفاءة الإدارة والسير الجاد على طريق تنميتها، يشكل لدي هاجساً وطنياً وقوميا..
فبدأت كتابتي عنها، وتصاعد التعبير عن إحساسي، فقلت إنها " أمّ " التنميات في كل المجالات الأخرى ومدخل أساس إليه.. وأصبحت المسألة الإدارية هي التحدّي الأول المطلوب مواجهته، وتفرض علينا أن نسير على درب التنمية الإدارية أولاً..
ثانياً ـ لماذا أكتب عن الإدارة، وعن ماذا؟..
1 ) لا أدّعي العلم الكامل بالإدارة… ولكنه الاهتمام بدورها وأهميته وخطورته، بنتيجة ممارستها طيلة حياتي.. سواءً مرؤوساً في الأسرة والمدرسة.. أو في الحياة المسلكية في القوات المسلحة.. أو في موقع متوسط من السلك المدني.. ثم القراءات عنها عندما شعرت بأهمية دورها وتأثيره على تقدمنا أو تخلفنا..
2 ) أقدم وجهات نظري وآرائي ومقترحاتي، ولا أفرضها على أحد، ولا يحق لي ذلك..
فالقارئ ومن يطلع عليها حرٌّ في اعتقاد وتطبيق ما يشاء، ويستطيع أن يأخذ تجاه ما أعرضه أحدَ 3 مواقف..
أ - الرفض التام، وعدم القبول..
ب - قبول بعض ما يقرأ ورفض بعض آخر..
ت - قبول ما يقرأه..
لأنه لا يوجد تطابق بين الظروف المختلفة والوقائع المتنوعة التي يعايشها، وبين ما أعرضه.. وإن بدا بعض التشابه، الكبير أو الجزئي، بينهما.. فالتقليد مرفوض، وإنما الدراسة والتحليل والقياس، ومن ثم انتقاء الملائم، فالأمور نسبية في علم الإدارة وعالمها..
3 ) وأسوق هنا ملاحظة شخصية، وهي عدم شعوري باكتمال أي موضوع أو مقالة أو دراسة.. حيث كنت أُعدل في ما أكتبه باستمرار، حتى آخر لحظة أستطيع معها، بالإضافة، والحذف، وإعادة التبويب والترتيب للفقرات.. وقبيل دفعه للنشر.. لأني لم أشعر بالكمال في ما أكتب، وأسعى دوماً للمزيد ولو بالتكرار..
4 ) إن معظم كتابتي، كانت تنطلق من تداعيات عما أشاهده وألاحظه في سورية من أمور إدارية.. ولكني سأسعى في هذا الموقع الإلكتروني أن أجعل حديثي وكلامي عنها بلغة عامة ومبدئية..
5 ) أعتقد أني أوّلُ من استعمل مصطلحَ " فَتِّشْ عن الإدارة " منذ ثمانينات القرن العشرين، قياساً على مصطلح فَتِّش عن المرأة، دلالة على أهمية الإدارة وخطورة دورها، كما هو هام دور المرأة.. ذلك أن كفاءة الإدارة تقف وراء النجاح أو الإخفاق في أي تجمّع بشري، بدءاً من الأسرة، وصولاً إلى هيئة الأمم المتحدة..
6 ) وأعتقد أني أول من استعمل مصطلح " رباعيات إدارية " قياساً على رباعيات الخيام، لأن دلالتها اللغوية مختصرة، وتساعد المتلقين على التذكّر والحفظ باعتبارها تشمل دائماً 4 عناصر.. فضلاً عن اقتباسها عن ذيوع صيتها مع غناء السيدة أم كلثوم لشعر الشاعر أحمد شوقي.. وكان الطلاب والحضور في الندوات يتلقون المصطلح بقبول حسن، والكثيرين منهم كانوا يطلقون عليها " رباعيات دبّاسية ".. وقد ذكرتني بها " بأصابعها الأربع " إحدى تلميذات معهد التخطيط، مساء 4/3/2008 في ندوة جمعية العلوم الاقتصادية السورية..
على أني فوجئت عام 1884 ، حين أرسلت مقالاً إلى مجلة " الاقتصاد " التي كانت تصدر عن وزارة الاقتصاد والتجارة الخارجية، يحمل عنوان: رباعيات إدارية، ( 1 ) الرباعية الإدارية الأساسية ـ المفهوم العام للإدارة.. بأن تطلب مني إدارة المجلة، أن أبدِّل العنوان، لأنه ليس جدياً.. فأجبت: وهل الاقتباس أو القياس عن رباعيات الخيام ليس جدّياً؟. وأنا أتمسك بالعنوان، وأعتبره من حقوقي الفكرية الأدبية، وأفتخر به.. فلم تنشره المجلة.. فنشرته بعد ذلك، مجلة الإداري، دار الصياد في لبنان.. وأول الرباعيات الإدارية، كانت رباعية المفهوم العام للإدارة: * استخدام؛ * الإمكانات المتاحة؛ * لتحقيق الأهداف المتنوعة؛ * على أحسن وجه..
7 ) بدأت الكتابة عن الإدارة فجأة، إثر اجتماع في المجلس الزراعي الأعلى، مساء الأحد 15/5/1977 .. حين خاطب رئيس الوزراء بعض الوزراء بانفعال، لأنه لم يكن لديهم معلومات يجيبون بها على أسئلته، ولم يستطيعوا الحصول عليها هاتفياً؛ ومما قال: كيف يستطيع المرء أن يتخذ قراراً، إذا لم تتوفر لديه المعلومات عنه؟. ففكرت حينها: إن رئيس الوزراء على حق في موقفه هذا.. ولكن ما هي الأسباب التي أوصلتنا إلى هذا الوضع.. وسجلت على الدفتر أمامي، نقاط الضعف أو القوة في واقعنا الإداري، تحت عنوان: أضواء على المسألة الإدارية.. وذهبت إلى بيتي بعد الاجتماع لأكتب عن الإدارة.. فكتبت حتى الصباح 60 صفحة.. نُشرت أولى حلقاتها في جريدة تشرين في سورية بتاريخ 14/7/1977..
8 ) ثم ساهمت في الأدب الإداري، والدعوة لرفع مستوى الإدارة، وتحقيق التنمية الإدارية كوسيلة أساسية لبناء الدولة العصرية.. في مقالات وخواطر كثيرة في: الصحف السورية: تشرين، البعث، الثورة، كفاح العمال الاشتراكي.. ومجلة الإداري التي تصدر عن دار الصياد في لبنان الشقيق.. ومجلات: الاقتصاد، شؤون الإدارة الحديثة، العمل والتقدم الاجتماعي، التي كانت تصدر عن وزارة الاقتصاد والتجارة الخارجية، ومركز تطوير الإدارة والإنتاجية، ووزارة الشؤون الاجتماعية والعمل.. وغيرها..
9 ) ودرَّستُ مادة الإدارة في الدورات النظامية بمعهد التخطيط للتنمية الاقتصادية والاجتماعية بدمشق، على فترات بين عامي 1978 – 1995.. كما درَّستها لعدد من دورات المعهد العالي للتنمية الإدارية، في جامعة دمشق..
10 ) وحاضرت عن الإدارة والتنمية الإدارية، وعن ضرورة إحداث وزارة أو جهة للتنمية الإدارية، دائمة، في الدورات التدريبية والندوات لدى: الاتحاد العام لنقابات العمال، الاتحاد العام للفلاحين، المعهد المتوسط للسكرتارية، مركز تطوير الإدارة والإنتاجية، كلية الاقتصاد في جامعة حلب، ندوات جمعية العلوم الاقتصادية السورية، جامعة دمشق، المعهد العالي للتنمية السياسية، معهد التنمية الإدارية لدى وزارة الإدارة المحلية، نقابة المهندسين السوريين.. وفي الملتقى الإداري للمحافظين ومعاوني الوزير والمديرين العامي، وفي العديد من مؤسسات وزارة التموين والتجارة الداخلية وشركاتها.. وغيرها..
11 ) وأعتقد أن كتابتي بلغة عربية بسيطة واضحة لأوسع شرائح القراء العرب أو الذين يجيدون اللغة العربية، وهي في الوقت نفسه سهلة على متعلمي الإدارة ومختصيها..
12 ) ومنذ 1978 شاركت في عدد من اللجان، ورأست بعضها.. التي دَرستْ الواقع الإداري في سورية، وقدمتْ دراسات ومذكرات وبرامج تدريبية وإصلاحية متعددة.. ووضعت مشاريع قوانين لإحداث وزارة أو هيئة مركزية للتنمية الإدارية.. كان آخرها عام 1998 بُعيد انفكاكي عن العمل في الدولة، ودُقّق عام 2001.. ولكنه ما زال يراوح مكانه، ولم يصدر حتى كتابة هذه الأسطر، أوائل نيسان/أبريل 2009..
13 ) كانت تطرح عليَّ مراراً أسئلة من مِثل: لماذا تكتب؟ ولمن تكتب؟ وما هو رد الفعل أو الصدى؟.. وكان السيد علي يوسف أول من سألني، في مقهى الروضة بدمشق، مطلع ثمانينات القرن العشرين..
وكنت أجيب: إنها أمور تعتلج في داخلي، ولا بدّ من أن أعبر عنها.. وقد تفجرت رغبتي في الكتابة عنها، إثر الحديث النزِق من رئيس الوزراء، في المجلس الزراعي الأعلى، كما أوردت.. قبيل بلوغي الخمسين من العمر.. وكنت أضيف في إجابتي: يكفيني مدلول المثل الشعبي القائل، اضرب الطينة على الحيط، إذا ما لزقت، بتعلّم عليه " تترك أثراً عليه " ..
وأعطيتُ عام 1996 ذات الجواب في اجتماع لعدد من المديرين العامين في وزارتي الصناعة والتموين والتجارة.. وكان حاضراً أيضاً السيد علي يوسف كمدير عام الشركة العامة لتجارة التجزئة..
وما زلت آمل وأنتظر أن تعطي كتابتي أُكلها.. "وتلصق الطينة بالحائط، إن شاء الله "، وقبل أن يتوفاني الله..
14 ) وثابرت على الكتابة عن الإدارة والتنمية الإدارية بإصرار وصبر.. وكانت أحد الدوافع الرئيسة لطلب إنهاء عملي الحكومي في 1/6/1998.. وأستطيع القول أني استطعت أن أكوّن حولها إثارة واسعة، ورأياً عاماً واسعا.. أو بتعبير المثل الشعبي: أصبحت آثار الطينة تغطي معظم جوانب الحائط!.
حيث وصفني الإعلامي د. سمير صارم في جريدة الثورة، في 2/4/2008 ، بقوله: همس من أُسميه ويسميه كثيرون " أبو الإدارة " في سورية الأستاذ الصديق الأستاذ أحمد دباس، همس في أذني قائلاً: كل هذا الكلام لا ينفع بغياب الإدارة!!.. وذلك خلال محاضرة في ندوة الثلاثاء الاقتصادية والحوارات التي تلتها..
*
ثالثاً ـ هل أستمر بالكتابة أم أتوقف؟.
1 ـ لم أصل بعد إلى قرار حاسم نهائي.. فالمثل الشعبي يقول: الكلام إللي ما بينفد حسرة بقلب قائله.. ويقابله مثل: لا يأس مع الحياة؛ وقول الشاعر: أُعلل النفسَ بالآمال أرقبها ـ ما أضيقَ العيشَ لولا فُسحة الأملِ.. على أني أصبحت منذ العام 2007 " مُقلاًّ " في الكتابة..
3 ـ خاصةً، وأن دور النشر، وكثيراً من وسائل الإعلام، تنظر إلى نوعية الموضوع عموماً، من زاوية الرّواج والعائد، أي الربح والخسارة.. كما يلعب دوره بشكل كبير: اسم الكاتب أو المؤلف وشهرته وموقعه وتاريخه، ومنصبه الحالي أو السابق، في مسألة قبول النشر على نطاق واسع، أو على نطاق ضيق محدود، أو عدم النشر.. لذا، فإن ما يطبع من كتب الإدارة وما يتصل بها هو 1000 نسخة عموماً!، فما هي نسبة هذا العدد إلى عدد 300 مليون عربي؟.. ألا يدل هذا على نوع من أنواع التخلف، الثقافي على الأقل؟.
3 ـ على أني برغم كل ما جرى، وغيره.. لست آسفاً، أو نادماً على ما فعلت.. فالإدارة هامة ودورها خطير، وما تزال هي نقطة الضعف في ممارسات الدول النامية أو المتخلفة، وهي سبب تأخرنا في بناء الدولة العصرية، وركوب قطار المعاصرة..
4 ـ وها أنا في العام 2009، وقد تجاوزت الـ 81 سنة من العمر.. أسعى للتعامل مع الوسيلة العصرية، الانترنيت، لعلها تساعدني بإمكاناتها الكبيرة وسعة انتشارها في كل العالم، في إيصال آرائي إلى أوسع شريحة من القراء والمهتمين والمسؤولين في الوطن العربي وغيرهم ممن يجيدون اللغة العربية..
حيث اخترت لنفسي موقعاً فيها بعنوان dabasmanagement.com وسأسجل فيه وجهات نظري وآرائي ودراساتي ومقترحاتي، التي تكوَّنت لديَّ واكتسبتها في حياتي الشخصية والمسلكية..
5 ـ والحمد لله، أني لا أطلب من أحد، على ما أفعله من أجل الإدارة والتنمية الإدارية، جزاءً ولا شكوراً.. وإنما هو استجابة مخلصة لهاجس وطني وقومي عايشته، وما زلت أعايشه.. والله ولي التوفيق..
* * *
This site is intended to be interactive, and reflective not only of the authors views, but also those of his colleagues and visitors of his site. Therefore, your input and suggestions are always welcome. Please visit CONTACT US page, or click on the link below
Dabas Management
1155 Camino Del Mar
Suite 411
Del Mar, CA 92014
ph: 8583536567
fax: 8587949545
alt: 8587949545
ahmadada